التفاصيل

دورة الحياة: تطور العلاقة الإنسانية السائدة مع الأرض، وما يعنيه ذلك بالنسبة للتعليم البيئي، والتطور البشري، والحالة الإنسانية

دورة الحياة: تطور العلاقة الإنسانية السائدة مع الأرض، وما يعنيه ذلك بالنسبة للتعليم البيئي، والتطور البشري، والحالة الإنسانية

  • القسم:
    رسالة ماجستير غير منشورة
  • نوع المحتوى:
    مراجع أجنبيــة
  • حالة النص:
    كامــــل
  • عدد الصفحات:
    186
  • سنة النشر:
    2006
  • تحميل:

"دورة الحياة: تطور العلاقة الإنسانية السائدة مع الأرض، وما يعنيه ذلك بالنسبة للتعليم البيئي، والتطور البشري، والحالة الإنسانية"

يستكشف هذا الورق البحثي الحجة التي تشير إلى أن انقطاع أو غياب التعليم البيئي في أونتاريو هو نتيجة لسلسلة من التطورات في تطور الثقافة السائدة والعلاقة التي وضعتها مع الأرض. يفحص كيف تغيرت العلاقات بين الإنسان والأرض منذ بداية الزمن، وأن أكثر التغييرات أهمية حدثت أثناء ترويض الحيوانات والنباتات. هذه التغييرات أرسلت العلاقة بين الإنسان والأرض في اتجاه سلبي. جعلت التصنيع وظهور التكنولوجيا الرقمية هذه التغييرات تتحرك بشكل أسرع حتى. يشرح الورق حركة البيئة كدليل على الحاجة إلى علاقة أكثر صحة مع الأرض. جوانب من المعرفة الأصلية وتشابهها مع ثقافات العصر النيوليتيكي المبكرة تطرح فكرة أن أساس المعرفة الأجدادية في حياة الأفراد الذين يعيشون على الأراضي التقليدية هو السمة المميزة التي تخلق العلاقة الأكثر صحة مع الأرض. يوضح الورق الأبحاث التي تدعم أن لدى السكان الأصليين اتصالات روحية وعاطفية عميقة مع الأرض، حيث يعني نمو الفرد إلى النضوج وأن يصبح إنسانًا كاملاً بمعرفة الطبيعة الحقيقية للروح بالنسبة للبيئة. يشرح الورق أنه قد تكون هناك ارتباطات بين تطورات النفسية الغير كاملة للأفراد بسبب الانقطاع المتزايد مع العالم الطبيعي وأن هذا الوضع هو نتيجة التعليم. يتبع فحص للتعليم البيئي في أونتاريو مع أمثلة لإثبات أنه قد تخلف عن مسؤوليته في تعلم الأرض بشكل كامل. يُختتم الورق بفكرة أن الخروج من التناقضات التي تشمل التعليم البيئي يشمل العودة إلى تجربة تعليمية روحية قائمة على الخيال الأسطوري والتجريبية، ولتحقيق ذلك، يجب فهم الميتافيزيقا الأصلية. في هذا الأمل، يستنتج بأنه حان الوقت لإعادة تعليم البيئة التجريبي بشكل أصيل إلى منشئيها، حيث لا يتم تنفيذ الممارسة بطرق تطورنا بشكل كامل كبشر للبقاء على كوكب الأرض.

0
إترك رسالة سريعة