دور ممارسي العلاقات العامة الجدد باعتبارهم متخصصين في شبكات التواصل الاجتماعي

"دور ممارسي العلاقات العامة الجدد باعتبارهم متخصصين في شبكات التواصل الاجتماعي"

تناقش الورقة المهام التي يؤديها ممارسو العلاقات العامة الجدد فيما يتعلق بوسائل التواصل الاجتماعي. ويذكر أن المهنيين الأصغر سنًا غالبًا ما يتم تكليفهم بمهام وسائل التواصل الاجتماعي، ولكن ليس هناك إجماع على أنهم بطبيعة الحال أكثر مهارة في ذلك.

غالبًا ما يتم تكليف المهنيين الجدد في العلاقات العامة بمهام وسائل التواصل الاجتماعي، ويتأثرون بعوامل مثل معدلات فواتير الوكالة والإرشاد [1]. توجد اختلافات بين الجنسين في إدراك القوة بين الممارسين، ولكن يُنظر إلى خبرة وسائل التواصل الاجتماعي بالتساوي بين الجنسين [2]. على الرغم من الاستخدام الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي، فإن أقلية فقط من المهنيين يستخدمون استراتيجيات محددة للتعرف على المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي والتفاعل معهم (SMiS)، مفضلين المؤشرات التقليدية مثل السمعة الشخصية وجودة المحتوى [3]. يلعب ممارسو العلاقات العامة دورًا مزدوجًا يتمثل في شبه الحراسة وشبه المراقبة في إدارة المعلومات في مجال وسائل التواصل الاجتماعي [4]. تُستخدم وسائل التواصل الاجتماعي أيضًا في توجيه العلاقات بين متخصصي العلاقات العامة، مما يوفر فرصًا للتوجيه والتعلم [5].