"التربية كوسيلة للتغير الاجتماعي – دراسة تتعلق بدانكوتا، جماعة تعيش في منطقة باهرايش، ولاية اوتار براديش"
تناقش الورقة الدراسة التي أجريت على مجموعة دانكوت في مقاطعة باهرايش بولاية أوتار براديش لتحليل ما إذا كان التعليم وسيلة للتغيير الاجتماعي بالنسبة لهم.
يعتبر التعليم أداة قوية للتغيير الاجتماعي والتنمية [1]. تركز الدراسة الحالية على المجموعة المسماة Dhankut، المقيمة في منطقة باهرايش بولاية أوتار براديش، الهند [2]. يعاني الدانكوت بشكل أساسي من الأميين والفقراء اقتصاديًا، وتهدف الدراسة إلى تحليل ما إذا كان التعليم يمكن أن يحدث تغييرًا اجتماعيًا لهذه المجموعة [3]. كما تناقش الورقة دور التعليم في نقل القيم الثقافية وإعداد الأطفال للمواطنة النشطة [4]. بالإضافة إلى ذلك، تبحث الدراسة في طبيعة وأسباب زواج الأقارب بين دانكوت وآثار زواج الأقارب على صحتهم [5]. علاوة على ذلك، تستكشف الورقة آثار تعاطي الكحول بكثرة على جهاز المناعة والقابلية للإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية بين دانكوت، فضلاً عن تطور مرض فيروس نقص المناعة البشرية. بشكل عام، يُنظر إلى التعليم على أنه وسيلة لبدء التغييرات الاجتماعية من خلال التأثير على التوقعات والمواقف والعلاقات الاجتماعية.