"سرد القصة الشفهية في إطار العلاقة بين الوالدين والطفل"
تناقش الورقة أهمية رواية القصص الشفوية في العلاقة بين الوالدين والطفل ومساهمتها في محو الأمية الناشئة وتنمية اللغة لدى الأطفال الصغار.
رواية القصص الشفوية في سياق العلاقة بين الوالدين والطفل هي ممارسة مهمة لتعزيز محو الأمية الناشئة وتنمية اللغة لدى الأطفال الصغار [1]. يلعب الآباء دورًا رئيسيًا في صياغة حبكة القصة وتسهيل مشاركة الطفل في عملية سرد القصص [2]. من المرجح أن تستخدم الأمهات ذوات مهارات القراءة والكتابة المتقدمة لغة غير سياقية أثناء تفاعلات سرد القصص الشفوية [3]. القراءة الحوارية، وهي شكل من أشكال رواية القصص الشفوية، لديها القدرة على تحسين العلاقة بين الوالدين والطفل [4]. تسمح دراسة رواية القصص الشفوية في سياق المدرسة بفحص الموقف كحدث سردي يسهل مشاركة الأطفال والبناء المشترك [5].