"شبكات التواصل الاجتماعي باعتبارها أداة إستراتيجية في التواصل المؤسسي"
تناقش الورقة استخدام منصات التواصل الاجتماعي من قبل الشركات البورتوريكية وتخلص إلى أنها لا تستخدم وسائل التواصل الاجتماعي بشكل فعال كأداة استراتيجية للتواصل المؤسسي.
تُعرف وسائل التواصل الاجتماعي على نطاق واسع بأنها أداة استراتيجية للتواصل المؤسسي، حيث توفر فرصًا للتعاون والمشاركة والتفاعل والمشاركة [1] [2]. يسمح للشركات بإشراك أصحاب المصلحة في المحادثات وتوليد حوار أصحاب المصلحة والمشاركة [3]. ومع ذلك، تظهر الأبحاث أن الشركات البورتوريكية لا تستخدم بشكل فعال منصات التواصل الاجتماعي لتحسين التواصل مع أصحاب المصلحة [4] [5]. على الرغم من فوائد وسائل التواصل الاجتماعي، تواجه الشركات تحديات في دمج طرق جديدة للمشاركة والتواصل الاجتماعي مع استراتيجيات الاتصال الراسخة، أصبحت مدونات الشركات ووسائل التواصل الاجتماعي أدوات رئيسية للاتصال المؤسسي، ولكن يجب على الشركات التغلب على تعقيدات استخدام وسائل التواصل الاجتماعي مع الحفاظ على كفاءتها وتقليل احتمال فقدان الوجه. في الختام، في حين أن وسائل التواصل الاجتماعي لديها القدرة على أن تكون أداة قوية للتواصل المؤسسي، فإن استخدامها الفعال يتطلب من الشركات تكييف استراتيجيات الاتصال الخاصة بها والتغلب على التحديات من أجل الاستفادة الكاملة من فوائدها.