التفاصيل

تسهيل تنمية وتحسين تعليم التكنولوجيا الحيوية في الدول النامية عن طريق المعامل الافتراضية: تحليل، وتطبيق، ودراسات حالة

تسهيل تنمية وتحسين تعليم التكنولوجيا الحيوية في الدول النامية عن طريق المعامل الافتراضية: تحليل، وتطبيق، ودراسات حالة

  • القسم:
    بحث منشور في مجلة علمية محكمة
  • نوع المحتوى:
    مراجع أجنبيــة
  • حالة النص:
    كامــــل
  • عدد الصفحات:
    9
  • سنة النشر:
    2011
  • تحميل:

"تسهيل تنمية وتحسين تعليم التكنولوجيا الحيوية في الدول النامية عن طريق المعامل الافتراضية: تحليل، وتطبيق، ودراسات حالة"

تناقش الورقة التحديات وتنفيذ مختبرات التكنولوجيا الحيوية الافتراضية لتعزيز التعليم في الدول النامية.

تم تنفيذ المختبرات الافتراضية في تعليم التكنولوجيا الحيوية لتعزيز خبرات التدريس والتعلم، لا سيما في الدول النامية. توفر هذه المختبرات الافتراضية بديلاً فعالاً من حيث التكلفة ويمكن الوصول إليه لدورات المختبرات التقليدية، وتعالج نقص الموارد والإرشادات ذات الخبرة في هذه البلدان [1]. تم العثور على استخدام المختبرات الافتراضية لتحسين انتباه الطلاب وأدائهم ومهاراتهم المعملية في دورات التكنولوجيا الحيوية [2] [3]. تشير ملاحظات الطلاب إلى أن أجهزة المحاكاة التفاعلية أكثر فعالية من الرسوم المتحركة في تعزيز خبرات التعلم [4]. كما ثبت أن المختبرات الافتراضية قابلة للتكيف وسهلة الاستخدام ومفيدة في تحسين الأداء الأكاديمي[5]. إنها بمثابة مصدر تعليمي غني بالوسائط للتعليم عن بعد والتعليم المختلط، والتغلب على القيود في التعليم القائم على الفصول الدراسية. أظهرت دراسات الحالة التنفيذ الناجح للمختبرات الافتراضية في مجال التكنولوجيا الحيوية وتعليم الهندسة الطبية الحيوية، مع ردود فعل إيجابية من كل من الطلاب والمعلمين. بشكل عام، تمتلك المختبرات الافتراضية القدرة على تسهيل تعليم التكنولوجيا الحيوية بشكل كبير في الدول النامية، وتوفير تجارب تعليمية سهلة المنال وتفاعلية.

0
إترك رسالة سريعة