"المخ، والسلوك، والثقافة: رؤى من المعرفة، والإدراك، والعاطفة"
تناقش الورقة تأثير الثقافة على الإدراك والإدراك والعاطفة، وتقدم رؤى حول كيفية تشكيل الثقافة للسلوك البشري ووظائف الدماغ.
يمكن أن تختلف وظائف الدماغ على طول الخطوط الثقافية، وقد ساهم علم النفس الثقافي في فهم علم الأعصاب الإدراكي البشري في مجالات الإدراك والإدراك والعاطفة [1]. تلعب الثقافة دورًا في تشكيل الآليات المعرفية المشاركة في تفسير تعبيرات الوجه للعاطفة من خلال قواعد العرض والأنماط المعرفية [2]. تتشابك العاطفة والإدراك، ويتطلب فهم الإدراك البشري مراعاة العاطفة [3] [4]. سلط علم الأعصاب الضوء على كيفية ظهور الثقافة وتطورها وتأثيرها على السلوك، حيث أن الدماغ هو مقر الثقافة [5].