2021-01-31 الكاتب : أ/ محمد السديمي مشاهدات : 19254 مره إن الحصول على شهادة طبية لا يعَد بالأمر اليسير، حيث  يدرس طلبة كليات الطب مدة قدرها 7 سنوات يحصلون بعدها على درجة طبية عامة تؤهلهم لبدء ممارسة مهنة الطب في المستشفيات، وطلاب العام النهائي يقضون عام تدريب في الأماكن الطبية العمانية تحت رعاية المركز الطبي؛ وتنقسم مدة الدراسة إلى فترة لدراسة العلوم الأساسية ومدتها عامين، وفترة لدراسة العلوم السريرية ومدتها عامين، وفترة للتدريب العملي ومدتها عامين.

2021-01-31 الكاتب : أ / وائل السديمي مشاهدات : 2377 مره تسعى جامعة البريمي أن تقدم للطلبة وأفراد الهيئة الإدارية والأكاديمية أعلى مستوى من الخدمات بشكلٍ فعال، كما تهدف إلى أن تنال التميز الأكاديمي وسط باقي الجامعات العريقة، وإلى منافسة نفسها من أجل الوصول إلى تحقيق أكبر قدر من الكفاءة التعليمية والإدارية؛ حتى تشارك في تنمية المجتمع العماني الشاملة عن طريق تلبية متطلبات المجتمع من البحث العلمي والتعليم الجامعي.

تهدف أيضًا جامعة البريمي إلى تطوير البرامج الأكاديمية ذات المرونة والقابلية للتعامل مع متغيرات ومستحدثات العصر، وتوفير متطلبات سوق العمل الدولي والمحلي، كما تسعى إلى الاعتماد على الوسائل التكنولوجية الحديثة في كل البرامج، ورفع كفاءة أعضاء الهيئة التدريسية، وتعدد الوسائل والطرق التعليمية، وتنفيذ أساسيات جودة البرامج الأكاديمية.  

2021-01-30 الكاتب : أ / وائل السديمي مشاهدات : 2378 مره يَرغب الكثير من الطلاب في استكمال دراستهم في الخارج، وذلك بسبب إمكانية اكتسابهم الكثير من المهارات المختلفة في مختلَف المجالات، وتعمل الدول أيضًا على زيادة برامج الابتعاث للخارج حيث تؤمِن الدول بأن الفرد هو الوحدة الأساسية في بناء المجتمعات، فتُعتبر برامج الابتعاث هي تنمية للموارد البشرية، وعندما يتم ابتعاث الفرد لتلقى العلم في الخارج من الدول المتقدمة فإن ذلك يعود بالنفع على المجتمع من الناحية الأكاديمية والعلمية، حيث يرجع إلى وطنه ويقوم بتطبيق ما درسه بالخارج، كما أن برنامج الابتعاث يعتمد على إرسال الطلبة الأكثر تميزًا لاستكمال الدراسة بالخارج في الدول المتميزة في المجال الأكاديمي الذي سوف يدرسه المبتعث.

2018-11-25 الكاتب : أحمد مجدي مشاهدات : 7652 مره يقع العديد من الباحثون في أخطاء بسيطة يسهل تفاديها عند مناقشة رسالة الماجستير أو الدكتوراه مثل التسرع في تحديد موعد العرض على السمينار، عدم دعوة أكبر عدد ممكن من الأساتذة للاستفادة من آرائهم وخبراتهم، عدم استخدام وسائل العرض المساعدة أثناء المناقشة والسرعة الزائدة في الإلقاء