كيفية النجاح في الماجستير
يتناول المقال الحالي الماجستير وكيفية النجاح في الماجستير والمهارات الواجب توافرها في الباحث بمرحلة الماجستير أو الدكتوراه والشروط التي يجب على الباحث مراعاتها في بحثه
يواجه العديد من الباحثون العديد من العقبات أثناء كتابة البحث العلمي، حيث يقع أغلب الباحثون في بعضاً من الأخطاء التقليدية. وفيما يلي أبرز النصائح الهامة التي يجب على الباحث مراعاتها لضمان عدم الوقوع في الكثير من الأخطاء التي يسهل تفاديها أثناء كتابة البحث العلمي.
المهارات الواجب توافرها في الباحث بمرحلة الماجستير أو الدكتوراه:
1- القدرة على فهم منهجي لمنطقة التخصص الخاصة به.
2- الإتقان الواضح لأساليب البحث المنظم.
3- القدرة على المساهمة في توسيع حدود المعرفة من خلال تطوير كمية كبيرة من المعلومات والمعارف من خلال النشر في مؤتمرات دولية مختارة أو مجلات علمية.
5- القدرة على التحليل بروح النقد، وتقييم، وتوليف الأفكار الجديدة والمعقدة في سياق التغيير التكنولوجي والتنظيمي الاجتماعي السريع.
6- القدرة على التواصل مع النظراء والمجتمع الأكاديمي، وكذلك المجتمع بشكل عام، على المستويين الوطني والدولي، فيما يتعلق بمجال تخصص الباحث.
7- القدرة على تعزيز التقدم التكنولوجي والاجتماعي - الاقتصادي والثقافي في إطار الأوساط الأكاديمية والمهنية في حدود المجتمع القائم على المعرفة والتعاون.
الشروط التي يجب على الباحث مراعاتها في بحثه:
1- التحكم: حيث يجب على الباحث أن يتحكم في جميع مجريات البحث.
2- الصرامة: يجب أن يكون الباحث دقيقا في التأكد من أن الإجراءات المتبعة للعثور على إجابات للأسئلة ذات صلة وملائمة ومبررة.
3- المنهجية: يجب على الباحث أن يتأكد من أن الإجراءات المتبعة لإجراء تحقيق تتبع تسلسل منطقي معين.
4- المصداقية: حيث يجب أن يكون ما توصل إليه الباحث صحيحاً ويمكن التحقق منه سواء من قبل الباحث أو غيره.
5- التجريبية: حيث يجب أن تستند أي استنتاجات مرسومة إلى أدلة دامغة تم جمعها من تجارب أو ملاحظات واقعية.
6- النقد: حيث يجب على الباحث أن يتبنى نظرة نقدية قوية وأن يميل إلى التدقيق النقدي للإجراءات والأساليب المستخدمة في البحث.
فتناول فريق موقع مكتبتك في المقال الحالي المهارات الواجب توافرها في الباحث بمرحلة الماجستير أو الدكتوراه والتي تضمن: القدرة على فهم منهجي لمنطقة التخصص الخاصة به، الإتقان الواضح لأساليب البحث المنظم، القدرة على المساهمة في توسيع حدود المعرفة من خلال تطوير كمية كبيرة من المعلومات والمعارف من خلال النشر في مؤتمرات دولية مختارة أو مجلات علمية، القدرة على التحليل بروح النقد، وتقييم، وتوليف الأفكار الجديدة والمعقدة في سياق التغيير التكنولوجي والتنظيمي الاجتماعي السريع، القدرة على التواصل مع النظراء والمجتمع الأكاديمي، وكذلك المجتمع بشكل عام، على المستويين الوطني والدولي، فيما يتعلق بمجال تخصص الباحث والقدرة على تعزيز التقدم التكنولوجي والاجتماعي - الاقتصادي والثقافي في إطار الأوساط الأكاديمية والمهنية في حدود المجتمع القائم على المعرفة والتعاون.
مصادر يمكن الرجوع إليها:
-البلداوي، عبد الحميد عبد المجيد. (2007). أساليب البحث العلمي والتحليل الإحصائي: التخطيط للبحث وجمع وتحليل البيانات يدويا وباستخدام برنامج SPSS. دار الشروق للنشر والتوزيع.
-عقيل، عقيل حسين. (2010). خطوات البحث العلمي: من تحديد المشكلة إلى تفسير النتيجة. دار ابن كثير للنشر.
-العسكري، عبود عبد الله. (2004). منهجية البحث العلمي في العلوم الإنسانية. دمشق: دار النمير.
-صابر، فاطمة عوض؛ خفاجة، ميرفت علي. (202). أسس البحث العلمي. إسكندرية: مطبعة الإشعاع الفنية.
في انتظار تعليقاتكم ومقترحاتكم أسفل المقال للرد عليها لتحسين الخدمة ونشر الاستفادة للجميع.
للإطلاع علي المزيد من المقالات المتشابهة .. اضغط هنا
للاستعانة بأحد خدماتنا .. اضغط هنا